اللهم إن يوم الجمعة أحب أيّامك إليك فلا تدع شمسه تغيب الا وقد كتبت لنا مغفرةً لذنوبنا و جلاءً لأحزاننا و شفاءً لمرضانا و رحمةً لموتانا و نصرًا على أعدائنا و تحريرًا لأقصانا و سعادةً تغمر بها قلوبنا... إنّك ولّي ذلك و القادر عليه ..آمين آمين آمين
هذا شعري .. وهذا قلمي .. فاليكِ أنثر مشاعري .. وأعطيكِ ورقة عناويني وأرقامي .. فمن أجل حبك .. كنت جاهلاً فصرت عالماً .. ! فمن أجل حبك .. صرت شاعراً وأديباً وكاتباً .. ! فأنا ميقنٌ أنكِ تتذكرين تلك المقابلات الغرامية ... وتلك الهدايا الرمزية .. وتلك الليالي والأوراق التذكارية ... وتلك القبل الذهبية والأحضان الوردية .. فكل هذا من أجل حبك .. !! فأنتِ زرعتِ في صدري معنى الحب .. وأنتِ حفرتي في قلبي منابع الغرام .. فعلمتني كيف أشتاق .. وكتبتِ لي أحلى الأوراق .. فلو نسينا تلك اللحظات ... فكيف ننسى تلك التضحيات .. ولو نسينا تلك التضحيات ... فكيف ننسى حرارة القبلات .. فلن أنساكِ مادمت أهواكِ .. وسأهواكِ فمن أجل حبكِ لن أنساكِ ..
ليلةٌ من الليالي الـوردية عشت في أجواءٍ باريسية ولحظات من الرومانسية فهي ليلةٌ غير الليالي ، ليلةٌ لـم ترأف بحالي أيقضتني من منامي ، وذكرتني بغائبٍ غالي هي ليلةٍ من الليالي الظلماء ثارت فيها عواصف الحنان ذكرت تلك المرأةُ البيضاء فارتعشت شوقاً للأحضان فسرحت بعينيها السوداء فشعرت أني معها بأمان ففي عينيها حورٌ ، وفي خديها قمرٌ ، وفي شفتيها ثمرٌ شعرها طويلٌ ، وحاجبها جميلٌ ، وخصرها نحيلٌ اشتقت لخدها .. نعم اني أحبها .. وأتمنى وصلها .. وأخشى صدها .. وأملي عشقها .. وحلمي ضمها .. ليلةٌ أيقنت فيها أني كالبائع يعرض كل مالديه و أني كالطفل يجهش بالبكاء من فراق والديه وكأني مريض يشتكي من ماأوجعه وكأني مقهورٌ يشتكي من ما أفجعه
ياحبيبي اذا كان حبك جريمـه شفني أقولها أنا أول المجرميـن والله أنا حياتي بدونك أليمـه شفني أقولهـا لك من الحيـن لك بأعماق قلبي معزه وقيمـه لك بحشايا جوفي حب وحنين والله بدونك روحي سقيمـه والله بعيونك لقيت كل زيـن أحبك وحبك منيتي القديمـه الله يخليك و يحفظك مالعيـن أحبك ويشهد قلبي وصميمـه أحبك بعيوبك ولو فيك شين
أحبـه و الكـل يشهد بغـلاه أحبـه و منـه الله لا يحرمنـي أعشـق فيـه جمالـه يامحـلاه ولـون عيونـه اللي تذوبنـي يا ويلـي عليه لـو بس ألقـاه يروح يومه كله و هو بحضنـي لكـن الزيـن ما يكمل حـلاه حبـه حلو لكنه حيل متعبنـي يبيـني طـول الوقـت وايـاه ما أتركـه و لا يبي يتركنـي مايبيـني أتكلـم الا معــاه وبجنون غيرته صـار يعذبنـي و لـو تأخرت لحظة عن لقـاه يزعل و يقـول ليه تكرهنـي المشكـله انه يعرف غــلاه ويعـرف انـه بحبـه مجننـي لـو زعل أضيع في دنيــاه و أتمنـى لـو الأرض تبلعنـي ياويلـي بس لو جاني جفـاه أتعب والبعـد حيل يضايقنـي مـا أقدر أتحمل لحظة فرقـاه أتعب و أحس ضميري يأنبنـي أحيـان أقول خلاص أبنسـاه و بروح وبقولـه لا تكلمنـي و أقـول أحسن أعيش بليـاه ما أبيه يتصل و لا يسأل عنـي يمكـن أرتاح من حبه وبلـواه يمكن البعـد عنه راح يريحنـي و لمـا أروح وأتقابل معــاه ألقى اللهفة فينـي تقتلنــي و أنسـى اللي كنت أنا أبغـاه وألقى كل أحاسيسي تكذبنـي فجـأه ألقى نفسي بين دفـاه وأضـم صدره لين ما يحرقنـي وأتنفـس من شفاته و هـواه وأقـول له ماأبيك تبعد عنـي و أنسـى اني قلت أبي أنسـاه وأتذكر انه بالحيل واحشنـي أحسـه مالـكني بحبه وغـلاه وبلون عيونه أحسه ساحرنـي بروحـي وحياتـي أنا أفـداه فديت حبه حتى لو متعبنـي ما أقول غير بجنـون أهـواه وعن حبـه اللـه لايبعدنـي ">http://s6.netlogstatic.com/ar/p/hi/70636153_8748890_33756287.jpg" border="0"/>